أعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس أن بلاده ستصوت لصالح منح فلسطين صفة عضو مراقب في الأمم المتحدة.
وقال
فابيوس في كلمة ألقاها في البرلمان الفرنسي يوم 27 نوفمبر/تشرين الثاني:
"يوم الخميس أو الجمعة عندما يطرح السؤال ستصوت فرنسا بالموافقة".
ثلاث وفود دولية روسية وسويسرية وفرنسية تشارك في استخراج رفات عرفات
تبدأ الثلاثاء 27 نوفمبر/تشرين الثاني، عملية استخراج رفات الرئيس
الفلسطيني الراحل ياسر عرفات لمباشره التحقيق في ملابسات وفاته، وذلك
بعيدا عن عدسات الكاميرات وفضول الصحفيين وبحضور ثلاثة وفود من روسيا
وسويسرا وفرنسا وبإشراف النيابة العامة الفلسطينية والطب الشرعي
الفلسطيني. ومن المقرر أن يجري ذلك وسط تدابير مشدده ترمي إلى الحفاظ على
رمزية الشخص ولاعتبارات دينية.
مزيد من التفاصيل في التقرير التالي
مزيد من التفاصيل في التقرير التالي
إسبانيا وهولندا تدعوان إلى تأجيل النظر في طلب رفع تمثيل فلسطين في الأمم المتحدة
ترى إسبانيا وهولندا أنه ينبغي تأجيل النظر في طلب رفع مكانة
وتمثيل فلسطين في الأمم المتحدة إلى مرتبة دولة- مراقب في هذه المنظمة
الدولية. صرح بذلك اليوم خوسيه مانويل غارسيا- مارغالو وزير الخارجية
الإسباني في ختام مباحثاته مع نظيره الهولندي فرانس تيميرمانس.
وذكر وزير الخارجة الإسباني أن حكومتي إسبانيا وهولندا "تبذلان كافة الجهود الممكنة للاتفاق على موقف موحد لدول الاتحاد الأوروبي حول مسألة الطلب الفلسطيني، غير انه في حال عدم التوصل إلى اتفاق، فإن كل دولة سوف تصوت على الطلب الفلسطيني وفق ما تراه مناسبا".
كما أوضح غارسيا- مارغالو أنه بغض النظر عن التصويت في الأمم المتحدة فإن إسبانيا وهولندا تؤيدان إقامة دولة فلسطينية، كما انهما تعارضان بناء مستوطنات إسرائيلية جديدة في الضفة الغربية لنهر الأردن، وتدعوان إلى استئناف المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية.
وأكد أن البلدين سيبذلان كل ما في وسعهما من أجل منع حدوث انهيار مالي للسلطة الفلسطينية.
هذا، وتشير استطلاعات الرأي في إسبانيا إلى أن 76% من الشعب الإسباني يرى أن على الحكومة الإسبانية دعم طلب رفع التمثيل الفلسطيني في الأمم المتحدة.
ومن المقرر أن يجري التصويت على الطلب الفلسطيني في الجمعية العمومية للأمم المتحدة يوم 29 نوفمبر/تشرين الثاني.
المصدر: وكالة "إيتار- تاس" + "روسيا اليوم"
وذكر وزير الخارجة الإسباني أن حكومتي إسبانيا وهولندا "تبذلان كافة الجهود الممكنة للاتفاق على موقف موحد لدول الاتحاد الأوروبي حول مسألة الطلب الفلسطيني، غير انه في حال عدم التوصل إلى اتفاق، فإن كل دولة سوف تصوت على الطلب الفلسطيني وفق ما تراه مناسبا".
كما أوضح غارسيا- مارغالو أنه بغض النظر عن التصويت في الأمم المتحدة فإن إسبانيا وهولندا تؤيدان إقامة دولة فلسطينية، كما انهما تعارضان بناء مستوطنات إسرائيلية جديدة في الضفة الغربية لنهر الأردن، وتدعوان إلى استئناف المفاوضات الفلسطينية – الإسرائيلية.
وأكد أن البلدين سيبذلان كل ما في وسعهما من أجل منع حدوث انهيار مالي للسلطة الفلسطينية.
هذا، وتشير استطلاعات الرأي في إسبانيا إلى أن 76% من الشعب الإسباني يرى أن على الحكومة الإسبانية دعم طلب رفع التمثيل الفلسطيني في الأمم المتحدة.
ومن المقرر أن يجري التصويت على الطلب الفلسطيني في الجمعية العمومية للأمم المتحدة يوم 29 نوفمبر/تشرين الثاني.
المصدر: وكالة "إيتار- تاس" + "روسيا اليوم"
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.