اتهمت
عائلة المغدور عماد جوابرة 41 عاما من عصيرة الشمالية، المباحث في مدينة
نابلس بانتزاع اعترافات ابنهم سامر شقيق عماد بالقوة والاكراه وتحت
التعذيب.
وقال سامر سوالمة زوج شقيقة المغدور في تصريحات خاصة لـ"وطن للانباء" ، ان القصة التي تم نشرها في وسائل الاعلام حول اعترافات سامر شقيق عماد مفبركة بالكامل، ولا يوجد لسامر علاقة بموضوع مقتل عماد، وان اعترافاته انتزعت بالاكراه وتحت التعذيب.
واشار الى ان والدة سامر وشقيقته وزوجته زرنه اليوم، وقد رأينه واثار التعذيب بادية على جسده، مشيرا الى ان المباحث في مدينة نابلس انتزعت اعترافات سامر تحت التعذيب.
واوضح محمد ان سامر تعرض للشبح والضرب لساعات طويلة، وتعرض لتهديدات "غير اخلاقية" وقد تم اخذ توقيعه على لائحة الاتهام التي اعدت من قبل المباحث تحت التعذيب والتهديد.
واكد ان العائلة مقتنعة ان سامر بريء من التهمة، وتملك اثباتات مادية، حيث ان سامر كان وقت وقوع الجريمة بالبيت، وان رواية الامن غير صحيحة بالبتة، بوجود شهود.
واكد محمد ان العائلة مع اعدام سامر اذا كان هو القاتل، لكنها متاكدة من براءته ومقتنعة بذلك.
وكان محافظ نابلس جبرين البكري كشف عن لغز مقتل الشاب عماد جوابرة (41 عاما)، بعد أن تم العثور على جثته المتحللة بتاريخ 17 تموز الماضي، بعد رحلة بحث بدأت حين اختفت آثاره في 28 آذار الماضي.
وأكد محافظ مدينة نابلس جبرين البكري أن قاتل المواطن جوابره هو شقيقه الأصغر، الذي اعترف بارتكاب الجريمة بدافع الطمع والجشع والخلاف على أرض وأموال، حيث تمت إحالته إلى النيابة، لاستكمال الاجراءات القانونية بحقه، وتقديمه للعدالة.
وقال المحافظ البكري إن المتهم اعترف بأن شجاراً نشب بينه وبين شقيقه، فقام بضرب عماد بعصا على رأسه، سقط إثرها على الأرض واصطدم رأسه بصخرة، ما أدى إلى وفاته، ليقوم بعد ذلك بوضع جثة شقيقه في كيس، ونقلها إلى "وادي الساجور" القريب من قرية "الباذان" شمال مدينة نابلس، وإلقائها بعد إخراجها من الكيس أسفل الصخرة المعروفة بـ"صخرة الانتحار" كي يبدو الأمر وانه عملية انتحار.
وقال سامر سوالمة زوج شقيقة المغدور في تصريحات خاصة لـ"وطن للانباء" ، ان القصة التي تم نشرها في وسائل الاعلام حول اعترافات سامر شقيق عماد مفبركة بالكامل، ولا يوجد لسامر علاقة بموضوع مقتل عماد، وان اعترافاته انتزعت بالاكراه وتحت التعذيب.
واشار الى ان والدة سامر وشقيقته وزوجته زرنه اليوم، وقد رأينه واثار التعذيب بادية على جسده، مشيرا الى ان المباحث في مدينة نابلس انتزعت اعترافات سامر تحت التعذيب.
واوضح محمد ان سامر تعرض للشبح والضرب لساعات طويلة، وتعرض لتهديدات "غير اخلاقية" وقد تم اخذ توقيعه على لائحة الاتهام التي اعدت من قبل المباحث تحت التعذيب والتهديد.
واكد ان العائلة مقتنعة ان سامر بريء من التهمة، وتملك اثباتات مادية، حيث ان سامر كان وقت وقوع الجريمة بالبيت، وان رواية الامن غير صحيحة بالبتة، بوجود شهود.
واكد محمد ان العائلة مع اعدام سامر اذا كان هو القاتل، لكنها متاكدة من براءته ومقتنعة بذلك.
وكان محافظ نابلس جبرين البكري كشف عن لغز مقتل الشاب عماد جوابرة (41 عاما)، بعد أن تم العثور على جثته المتحللة بتاريخ 17 تموز الماضي، بعد رحلة بحث بدأت حين اختفت آثاره في 28 آذار الماضي.
وأكد محافظ مدينة نابلس جبرين البكري أن قاتل المواطن جوابره هو شقيقه الأصغر، الذي اعترف بارتكاب الجريمة بدافع الطمع والجشع والخلاف على أرض وأموال، حيث تمت إحالته إلى النيابة، لاستكمال الاجراءات القانونية بحقه، وتقديمه للعدالة.
وقال المحافظ البكري إن المتهم اعترف بأن شجاراً نشب بينه وبين شقيقه، فقام بضرب عماد بعصا على رأسه، سقط إثرها على الأرض واصطدم رأسه بصخرة، ما أدى إلى وفاته، ليقوم بعد ذلك بوضع جثة شقيقه في كيس، ونقلها إلى "وادي الساجور" القريب من قرية "الباذان" شمال مدينة نابلس، وإلقائها بعد إخراجها من الكيس أسفل الصخرة المعروفة بـ"صخرة الانتحار" كي يبدو الأمر وانه عملية انتحار.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.