بعد أكثر من 35 عاما حظي محبو فرقة أبا السويدية بفرصة لإلقاء نظرة مقربة على حياة أعضائها والتعرف إلى أدق تفاصيلها من خلال متحف أبا في ستوكهولم. ويمكن من خلال وسائل التكنولوجيا أن يتفاعل الجمهور مع أعضاء الفرقة مباشرة والغناء معهم.
وجوه حفظها التاريخ، وحفرت مكانها في حائط الشهرة، كتب لها النجاح بعد أن لعب القدر دوره وجمعها، لتكون واحدة من أنجح الفرق الغنائية على الإطلاق، التي سطع نجمها في السبعينيات واحتلت المرتبة الرابعة على مستوى العالم بفضل المبيعات التي حققتها.
ويكشف المتحف خبايا وأسرار الفرقة الغنائية المكونة من أغنيتا وفريدا وبيون وبيني، ويسلط الضوء على حياتهم، كما يحظى محبو الفرقة بفرصة لإلقاء نظرة مقربة على أدق التفاصيل في حياة أبا بما في ذلك ملابس أفرادها وأسلوب حياتهم قبل الشهرة.
يذكر أن سبب تأخر إنشاء متحف لهم لما يزيد عن 35 عاما، هو رفض الفرقة لذلك.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.