قال مدير برنامج الحماية في الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال رياض عرار، إن ظاهرة عمالة الأطفال في الأراضي الفلسطينية باتت "خطيرة ومقلقة، في ظل ازدياد أعداد الأطفال العاملين دون السن القانونية".
وبين عرار خلال ورشة برام الله حول الموضوع، إن هناك أكثر من 100 ألف طفل عامل في الأراضي الفلسطينية، من بينهم 65 ألفا دون الخامسة عشرة من العمر، موضحا أن القطاع الرسمي وحده عاجز عن التعامل مع تلك الظاهرة، ولا بد من إسهام القطاع الأهلي في ذلك.
وقال إن قدرات وزارة العمل "محدودة" في مواجهة عمالة الأطفال.
وتابع عرار: "الأطفال يعملون في قطاعات متعددة، في المصانع والشركات الفلسطينية، وكثير منهم يعملون في الشوارع، بينما توجد أخرى يعملون داخل المستوطنات الإسرائيلية".
وأضاف أن "من بين 10 آلاف عامل فلسطيني داخل المستوطنات في المجال الزارعي، هناك 2000 طفل، و1800 امرأة".
وبين عرار خلال ورشة برام الله حول الموضوع، إن هناك أكثر من 100 ألف طفل عامل في الأراضي الفلسطينية، من بينهم 65 ألفا دون الخامسة عشرة من العمر، موضحا أن القطاع الرسمي وحده عاجز عن التعامل مع تلك الظاهرة، ولا بد من إسهام القطاع الأهلي في ذلك.
وقال إن قدرات وزارة العمل "محدودة" في مواجهة عمالة الأطفال.
وتابع عرار: "الأطفال يعملون في قطاعات متعددة، في المصانع والشركات الفلسطينية، وكثير منهم يعملون في الشوارع، بينما توجد أخرى يعملون داخل المستوطنات الإسرائيلية".
وأضاف أن "من بين 10 آلاف عامل فلسطيني داخل المستوطنات في المجال الزارعي، هناك 2000 طفل، و1800 امرأة".
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.