تناقلت صفحات الفيسبوك صورة لسيدة إخوانية كانت تعتصم داخل مسجد الفتح في
ميدان رمسيس أثناء خروجها من المسجد ظهر اليوم .وظهرت في الصورة السيدة
الإخوانية التي كان يبدو عليها الخوف الشديد وكانت تحتمي بمساعد قائد
المنطقة العسكرية في ميدان رمسيس والذي أشرف على خروج المعتصمين من داخل
مسجد الفتح.
وأثارت صورة السيدة حالة كبيرة من الجدل ،كما أثارت عاطفة بعض المصريين على الفيسبوك.
وقال بعض المعلقين أن الجيش المصري دائما هو حامي المصريين على مر التاريخ ،وأن على أنصار الرئيس السابق اتخاذ العبرة من هذه الصورة و العودة إلى لغة الحوار بدلا من لغة العنف والدم التي ستجر على المصريين الويلات.
الجدير بالذكر أن أعدادا غفيرة من أصحاب المحال التجارية التي تضررت بفعل احتجاجات الجمعة احتشدوا حول مسجد الفتح من اجل النيل من أنصار الرئيس مرسي المعتصمين داخل المسجد إلا أن قوات الجيش والشرطة المصرية حالت دون وقوع صدامات بين الأهالي وعناصر الإخوان.
وقال بعض المعلقين أن الجيش المصري دائما هو حامي المصريين على مر التاريخ ،وأن على أنصار الرئيس السابق اتخاذ العبرة من هذه الصورة و العودة إلى لغة الحوار بدلا من لغة العنف والدم التي ستجر على المصريين الويلات.
الجدير بالذكر أن أعدادا غفيرة من أصحاب المحال التجارية التي تضررت بفعل احتجاجات الجمعة احتشدوا حول مسجد الفتح من اجل النيل من أنصار الرئيس مرسي المعتصمين داخل المسجد إلا أن قوات الجيش والشرطة المصرية حالت دون وقوع صدامات بين الأهالي وعناصر الإخوان.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.